Accepte éventuellement des demandes d'hébergement
- Dernière connexion il y a plus de 6 ans
Rejoignez Couchsurfing pour consulter l'intégralité du profil de karim.
Présentation
À propos de moi
أنا شاب جزائري و أقيم في ولاية الأغواط و لدي شقة للكراء بأرخص الأثمان لمن يهمه الأمر
Pourquoi je suis sur Couchsurfing
لأن فيه عروض استقبال رائعة
Centres d'intérêt
- learning new things
- no thing
Morceaux de musique, films et livres
rap dz , rap , rnb , rai
films actions , films historiques
Une aventure extraordinaire que j'ai vécue
Une aventure extraordinaire que j'ai vécue
Enseignez, apprenez, partagez
لم يحن الوقت بعد للاعلان عن اسمى ولم يكن فى نيتي كتابة هذه السطور ولكن بناء على رغبة احد الاصدقاء بدأت اكتب هذه القصة وقد قال لى انه من الخسارة ان لا يعرف احد فى يوم من الايام هذه القصة او المغامرة ان صح التعبير ولا يهمنى ان يصدق او لا يصدق الامر .
كانت احداث هذه المغامرة فى يوم مشمس عادى وفى حوالى الساعة الحادية عشرة صباحا سنة 1997 .
فى ذلك اليوم اتفقت مع اثنان من اصدقائى على السفر فى رحلة الى اعماق الصحراء فى مكان هو من اخطر الاماكن الصحراوية خطورة على الاطلاق (( الصحراء الكبرى )) انا لاافصد الحمادة الحمراء حيث يتبادر الى ذهن البعض ربما ولكن هناك بحار من الرمال على حدود الجزائر وتشاد والنيجر.هناك صحراء يلفها الغموض لاتستطيع الشعور بها وانت تشاهدها فى الجهاز المرئى او من نافذة طائرة او بواسطة سيارة عبر اطرافها.
هناك اماكن قد يكون طولها مئات الكيلومترات او بعض لاتقطعها الى الطرف الاخر الا بعد شهور او اسابيع ولكن فى الحقيقة المنطقية تقطع فى يوم ترى فيها كل غضب الصحراء لا احد غيرى ربما يعرف ما معنى ان تصب الصحراء جام غضبها عليه.هذه الارض الساحرة وخاصة فى الليل والقمر مكتمل يضى الرمال وترى اشباح الجبال من بعيد كانها عفاريت او مارد عاجز عن الحراك انها مغرية لاى شخص حتى يعزم على الترحال فيها وفى لحظة تامل تحل اللعنة فى مكان ما فتظلم الدنيا فجأة وتصبح الرمال تفور تريد ابتلاع كل شئ وتنطلق كل قوى الشر من عقالها وتصدر فحيح كفحيح الافعى وهى تهوم فى ذلك الظلام ...
عندما اقول هذا لايتبادر الى ذهن احد انى اريد ان يخاف الجميع حتى لا يذهبوا الى هناك فان هذا قد يحدث وقد لاحدث وهذا ما حصل معنا . ربما نحن الثلاثة كنا نتحداها فى اعماقنا فقررت الانتقام .كنا نستهين بها الى درجة غاية فى الخطورة ...
فى ذلك اليوم حزمنا امتعتنا وكان معنا من الماء 220 لتر تقريبا واغطية وغير ذلك وكانت السيارة التى معنا سيارة صحراوية نوع تويوتا .فأحد اصدقائى كان قصير بعض الشئ نحيف اسمر اللون اما الثانى فكان نحيف ولكن اطول من الاول واسمر اللون ايضا كانت هذه اوصاف اصحاب الصحراء.
وكانوا يكنون لى احتراما كبيرا وكانى اكبرهم سنا مع ان فارق السن كان سنة او اثنين كان الذى يقود السيارة قليل الخبرة فى القيادة على الرمال والثانى كان افضل منه ولكن كان يخاف من القيادة فى الصحراء سرنا ثلاثة ايام عادية وكنا فى المكان المطلوب صعدنا بالسيارة الى اعلى ارتفاع تستطيعه السيارة ونزلنا تقدم صديقى الاول ومن هنا الى نهاية القصة سوف اذكر احدهم بالاول اى القصير والاخر بالثانى ومادمت خرجت من القصة احب ان انوه عن شئ وهو انى طلبت من احدهم ان يكتبها حتى لايقول احد انى ابرزت نفسى ولكنهم لم يوافقوا .
لنعود الى القصة عند نزولنا تقدم صديقى الاول واخد نفسا عميقا واشعل سيجارة ورفس الارض برجله وقال :
الاول:- نحن الاقوى ورواد الصحراء ولن تغلبنا بعض الرمال او قليل من الحرارة ونتحدى اى صحراء واى مكان .قالها بكبرياء وتعالى.
الثانى:-لاتغتر ياصديقى فغيركك كثير ومن بقى قليل .
لا استطيع ان اصف ما حصل وكأن كل شئ انقلب .فجأة خف نور الشمس قليلا فرفعت رأسى فلاحظت بعض الغبار فى الجو ناتج عن ريح شمالية خفيفة وإحدى العقارب تصارع الرمال للصعود نحونا.لااعرف لماذا شعرنا بان هذه الكلمات كانت تخفى الكثير حتى ان مزاجنا تعكر منذ تلك اللحظة .
قال الثانى :-اقتلها ام انك صاحب كلام فقط...
هذه الكلمات قطعت تفكيرى وانا اراقب سحب سوداء فى الافق لم تكن سحب فهذه شئ غير مألوف ولكن غبار .
نزل باتجاه العقرب وداسها بقدمه ولكن من يعرف هل ماتت ام لا لانها غاصت فى الرمال..
الثانى:- هل ماتت.
الاول:- لا اعرف.
الثانى:- كان عليك ان تسحبها الى مكان صلب .
الاول:- ها ها ها. المفروض ان انقلها معى الى البلدة لاجد مكان صلب .ولكن سأجلب عصا الرافعة.
كنت اسمع كلامهم بشئ من الريبة. لقد اعتقدت ان هذا فأل سئ ينبى بالكثير .لا اعرف لست ممن يؤمن بهذا ولكن كان هناك شئ داخلى يقول اننا تجرأنا بما فيه الكفاية واستهترنا كثيرا بالطبيعة.
تداركت افكارى المشتتة وقلت .هيا دعونا نذهب قبل حلول المساء.
الثانى:- وماذا يهم فليحل المساء فى اى مكان ليس لنا بيت نأوى اليه .سننام على اى من هذه الكثبان .
قلت له فى نفسى صدقت قد تنام بقية عمرك على احداها لقد صدق وان لم يقصد ولكن ماالدى جعلنى اتلهف لمغادرة المكان لقد صدق ايضا حينما قال ان كل هذه الرمال هى بيتنا. الى اين اريدهم ان يذهبوا قبل حلول المساء .
زادت الوساوس تنتابنى مما جعلنى اقلق .المشكلة ان هذا الجرس الصغير فى راسى عندما يدق اعرف ان على ان افعل شيئا.ولكن سرعان مانفظت هذه الافكار من راسى .ماذا يمكن ان يحدث الماء كثير والوقود كثير والاكل لن نموت جوعا والسيارة سليمة وقوية ...هنا فقط ادركت نقطة ضعفنا ..
ان الموت اقرب الينا من الهواء الذى نتنفسه يكفى خطاء واحد لهلاكنا جميعا.
كيف لم انتبه لهذا من البداية .. ادركت عندها فقط اننا اصبحنا فى قبضة الموت ..
لم ارد ان اقلق اصدقائى بما يخامرنى .لاابالغ عندما اقول لكم انى رأيت الموت وهو ينسج خيوطه حولنا ببطء.
كانا يتصارعان غير عابئين بشئ وكأنى بهما يريدان ان يضفوا جو من المرح من جديد بعد هذاالذى جثم على صدورنا .
الاول:-هيه.مابالك اين سرحت .ياإلهى مابك اصفر اللون كأنك رايت عزرائيل او شبح (غولة) للمرة الثانية يفاجئنى بالحقيقة وان لم يقصد...
قلت:-هيه.وهل تعرف هذا المكان .
قال:- بعد تلعثم نعم.
قلت:- بث اجزم انك لاتعرف حتى فى اى دولة نحن .
قال:- هل تظن انى قليل الخبرة.
قلت:- اسمع انظر حولك وقل لى بصدق هل هذا المنظر او هل تشعر الان انك فى ليبيا او فى افريقيا او فى اى مكان من الكرة الارضية لولا هذه السيارة التى نراها وتذكرنا باننا لازلنا احيا وشئ من صنع البشر لكان الامر مختلف.
بقى يسير وقد احسست بأن كلامى بدأ يخثمر فى راسه.ثم قال وان احسست انه غير مقتنع بما قال .انك موسوس اكثر من الازم هذا هو سحر الصحراء واسرع الخطى نحو السيارة.
اسرعت بدورى وقلت له فى نفسى لولا هذا الوسواس الذى انثاب العديد لكان العديد موتى وقلت بصوت مسموع (( من خاف سلم))
ركبنا السيارة كان هو يقود .كنت اتمنى ان يعود ولكنه اتجه غربا.. وساد الصمت وانا اتامل الرمال بينما الثانى اسند راسه على الكرسى وبدأ وكأنه يريد ان ينام وصلنا كثبان رملية عالية كانت السيارة تناور بينها لتشق طريقها صعودا وهبوطا نظرت من النافذة فرأيت السنة الرمال تلقى بظلالها وكانها عمارات شاهقة كانت السيارة فعلا تصارع لتصعد هذه الكثبان الشاهقة من الرمال حتى استوت على احداها فى فسحة لابأس بها وراحت تنساب وكأنها زورق يمخر عباب البحر كنت استمع الى صوت المحرك وهو يتغير بين الصعود والهبوط وكأنه يعزف موسيقى حزينة كان صوته حزين فعلا بث اركز على هذا الجانب وشئ ما لفت انتباهى الى صوته لابد انى سوف اجن .....
هل اليابان انتبهوا الى صوت محركاتهم هذه.
انها فعلا تنوح وتصرخ ثم و.و.و.و انتبهت على الحقيقة المفزعة انه لايعزف انه يصرخ فعلا ولكن بصوت مكثوم كان ينبهنا منذوا فترة ولكننا لم نسمع .كان يكلمنا ولم ندرى .لقد احسن اليابان صنعا ولكن ان يقصدوا محرك رائع ولكن لم نفهمه ولم يفهمنا.
اجل كان يعانى ويتألم بشدة ويصرخ ولكن الذى لفت انتباهى اكثر صراخه الذى بدأ يخفث تدريجيا.
وقطع افكارى السائق وهو يقول هذه ليست طريق العودة كارثة فعلا كارثة عندما انطلقنا اترث فيه كلماتى واراد العودة ولكنه انطلق غربا وانا رحظت هذا وظننت انه اراد الاستمرار .حلث اللعنة وبداءت الصحراء تكشر عن انيابها كانت يد خفية تسيره....
نقطة ضعفنا الوحيدة التى تذكرتها . ان الصحراء تعزف على هذا الوتر بالذات .. لااقصد ان نضيع....
لا ولكن اقصد المحرك اى عطل يعنى موتنا حثما لم ينتبه احد منهم لهذا.. صحيح معنا مفاتيح ولكن عطل قطعة او كسرها يعنى النهاية....
والذى جعل المحرك يصرخ هى الرمال المتحركة ان ربع العجلة كان غائرا فى الرمال والحرارة كانت قريبة من النصف.. المحرك فعلا كان يقاسى بصوت مكثوم لا اعرف كيف لم ينتبه لهذا ..صحيح انى لا اقود كثيرا فى الرمال ولكن خبرتى بالمراقبة وملاحظاتى لتغيرات التى تحدث مع المحرك وانا بجنب السائق اكثر من وانا اقود السيارة لاننى اراقب دائما تغير صوت المحرك والتفت لاراقب طبيعة الارض ولون الرمال لاعرف كيف افرق بين الرطب والصلب منها...
كان عليا ان اتصرف بسرعة ودون خطأ اذا توقف لن نخرج من هنا ابدا ...
ما دامت السيارة تسير لن تغرز ولكن اذا توقفت لن تتحرك من مكانها .اذا ما كلمته راجيا منه عدم الوقوف قد يتوقف فعلا كا رد فعل طبيعية او يخفف السرعة كان الحل الوحيد دواسة الوقود وهى قريبة منى ودراع (( الدفع بالعجلات الاربع )) وهى تحث قدمى لقد كان يلتفت حوله كا المخبول وينظر نحوى بين فترة واخرى وكانه يطلب الراى والنصيحة وفجأة.......
وكأنه انتبه الى الامر كان يراقب عداد الحرارة والدهشة على وجهه ..
فقال:-ماهذا هل هذا وقتك الان .
لقد كان يقود سيارة قوية فعلا ولكنه لم يكن يعلم انها ستنهار قريبا .. لم يكن الامر يحتمل المزيد كان على ان احسم الامر كان سيتوقف فعلا ..
انحنيت وسحبت دراع (( الدفع بالعجلات الاربع)) بقوة سحبة كاملة كان يجب ان افعل ذلك بقوة لاعشق التروس وقفزت الى دواسة الوقود ودست عليها بيدى ليطلق المحرك صرخة مخنوقة وكأنه غريق يطلق صرخة فى الماء.
وصرخت فيه لا تتوقف وإلا سنموت...لقد اعتقد اننى جننت كنا قاربنا نهاية الارض المنبسطة وكانت امامنا هوه عميقة مثل دوامة البحر وهى تحدث نتيجة الريح ولها نفس المواصفات وحوافها العليا السنة من الرمال يطلق عليها ((سيوف)) وفى تلك اللحظة كانت السيارة تنطلق بسرعة نحوها ...
لم ارد ان اقلق اصدقائى بما يخامرنى .لاابالغ عندما اقول لكم انى رأيت الموت وهو ينسج خيوطه حولنا ببطء.
كانا يتصارعان غير عابئين بشئ وكأنى بهما يريدان ان يضفوا جو من المرح من جديد بعد هذاالذى جثم على صدورنا .
الاول:-هيه.مابالك اين سرحت .ياإلهى مابك اصفر اللون كأنك رايت عزرائيل او شبح (غولة) للمرة الثانية يفاجئنى بالحقيقة وان لم يقصد...
قلت:-هيه.وهل تعرف هذا المكان .
قال:- بعد تلعثم نعم.
قلت:- بث اجزم انك لاتعرف حتى فى اى دولة نحن .
قال:- هل تظن انى قليل الخبرة.
قلت:- اسمع انظر حولك وقل لى بصدق هل هذا المنظر او هل تشعر الان انك فى ليبيا او فى افريقيا او فى اى مكان من الكرة الارضية لولا هذه السيارة التى نراها وتذكرنا باننا لازلنا احيا وشئ من صنع البشر لكان الامر مختلف.
بقى يسير وقد احسست بأن كلامى بدأ يخثمر فى راسه.ثم قال وان احسست انه غير مقتنع بما قال .انك موسوس اكثر من الازم هذا هو سحر الصحراء واسرع الخطى نحو السيارة.
اسرعت بدورى وقلت له فى نفسى لولا هذا الوسواس الذى انثاب العديد لكان العديد موتى وقلت بصوت مسموع (( من خاف سلم))
ركبنا السيارة كان هو يقود .كنت اتمنى ان يعود ولكنه اتجه غربا.. وساد الصمت وانا اتامل الرمال بينما الثانى اسند راسه على الكرسى وبدأ وكأنه يريد ان ينام وصلنا كثبان رملية عالية كانت السيارة تناور بينها لتشق طريقها صعودا وهبوطا نظرت من النافذة فرأيت السنة الرمال تلقى بظلالها وكانها عمارات شاهقة كانت السيارة فعلا تصارع لتصعد هذه الكثبان الشاهقة من الرمال حتى استوت على احداها فى فسحة لابأس بها وراحت تنساب وكأنها زورق يمخر عباب البحر كنت استمع الى صوت المحرك وهو يتغير بين الصعود والهبوط وكأنه يعزف موسيقى حزينة كان صوته حزين فعلا بث اركز على هذا الجانب وشئ ما لفت انتباهى الى صوته لابد انى سوف اجن .....
هل اليابان انتبهوا الى صوت محركاتهم هذه.
انها فعلا تنوح وتصرخ ثم و.و.و.و انتبهت على الحقيقة المفزعة انه لايعزف انه يصرخ فعلا ولكن بصوت مكثوم كان ينبهنا منذوا فترة ولكننا لم نسمع .كان يكلمنا ولم ندرى .لقد احسن اليابان صنعا ولكن ان يقصدوا محرك رائع ولكن لم نفهمه ولم يفهمنا.
اجل كان يعانى ويتألم بشدة ويصرخ ولكن الذى لفت انتباهى اكثر صراخه الذى بدأ يخفث تدريجيا.
وقطع افكارى السائق وهو يقول هذه ليست طريق العودة كارثة فعلا كارثة عندما انطلقنا اترث فيه كلماتى واراد العودة ولكنه انطلق غربا وانا رحظت هذا وظننت انه اراد الاستمرار .حلث اللعنة وبداءت الصحراء تكشر عن انيابها كانت يد خفية تسيره....
نقطة ضعفنا الوحيدة التى تذكرتها . ان الصحراء تعزف على هذا الوتر بالذات .. لااقصد ان نضيع....
لا ولكن اقصد المحرك اى عطل يعنى موتنا حثما لم ينتبه احد منهم لهذا.. صحيح معنا مفاتيح ولكن عطل قطعة او كسرها يعنى النهاية....
والذى جعل المحرك يصرخ هى الرمال المتحركة ان ربع العجلة كان غائرا فى الرمال والحرارة كانت قريبة من النصف.. المحرك فعلا كان يقاسى بصوت مكثوم لا اعرف كيف لم ينتبه لهذا ..صحيح انى لا اقود كثيرا فى الرمال ولكن خبرتى بالمراقبة وملاحظاتى لتغيرات التى تحدث مع المحرك وانا بجنب السائق اكثر من وانا اقود السيارة لاننى اراقب دائما تغير صوت المحرك والتفت لاراقب طبيعة الارض ولون الرمال لاعرف كيف افرق بين الرطب والصلب منها...
كان عليا ان اتصرف بسرعة ودون خطأ اذا توقف لن نخرج من هنا ابدا ...
ما دامت السيارة تسير لن تغرز ولكن اذا توقفت لن تتحرك من مكانها .اذا ما كلمته راجيا منه عدم الوقوف قد يتوقف فعلا كا رد فعل طبيعية او يخفف السرعة كان الحل الوحيد دواسة الوقود وهى قريبة منى ودراع (( الدفع بالعجلات الاربع )) وهى تحث قدمى لقد كان يلتفت حوله كا المخبول وينظر نحوى بين فترة واخرى وكانه يطلب الراى والنصيحة وفجأة.......
وكأنه انتبه الى الامر كان يراقب عداد الحرارة والدهشة على وجهه ..
فقال:-ماهذا هل هذا وقتك الان .
Pays que j'ai visités
Turkey
Pays dans lesquels j'ai vécu
Algeria